سومية بورضا
أخذت خيام عدة في الانتشار في جل المناطق البيضاوية،
خيام على شكل مراكز اقتصادية مؤقتة، يسيرها شباب يافعون يروجون فيها لسلع العيد
المختلفة من سكاكين، أواني بلاستيكية، فحم وغيرها، والملفت للنظر حماسة هؤلاء
الباعة الذين أصبحوا يمجدون هذه المناسبة الدينية، لجانبها الروحي والاقتصادي الذي
أصبح يخرجهم نوعا ما من غيابات البطالة والحرمان المالي