· الجمعية الدولية للعلاقات العامة تعقد "المؤتمر الدولي للعلاقات العامة" للمرة الأولى في الشرق الأوسط.
· من المتوقع أن يستقطب الحدث الذي يقام كل عامين أكثر من 500 من نخبة خبراء القطاع.
منحت "الجمعية الدولية للعلاقات العامة – فرع الخليج" عقد إدارة دورة العام 2012 من "المؤتمر الدولي للعلاقات العامة" المقرر عقدها في دبي، إلى شركة "حلول المؤتمرات الدولية" (CSI)، بعد تقييم العروض التنافسية التي قدمتها مجموعة من أبرز شركات تنظيم الفعاليات في المنطقة.
تجري فعاليات دورة العام 2012 من "المؤتمر الدولي للعلاقات العامة"، الحدث الذي يقام كل عامين ويجمع أبرز شخصيات العلاقات العامة الدولية للتباحث في أهم التحديات في قطاع التواصل، بين 28 فبراير و1 مارس في دبي، وهي المرة الأولى التي تتم فيها استضافة المؤتمر في الشرق الأوسط.
وتشير التوقعات إلى توافد أكثر من 500 من أبرز شخصيات القطاع لحضور دورة العام 2012 من المؤتمر الذي يتضمن العديد من الجلسات المتمحورة حول ثلاث نقاط أساسية هي: "التحولات السياسية والعلاقات العامة " و"استعادة الثقة: الإعلام ورسالته" و"الممارسات المستقبلية: التواصل في عصر رقمي".
بهذا الخصوص، قال فيصل الزهراني، رئيس "الجمعية الدولية للعلاقات العامة – فرع الخليج": "يعد ’المؤتمر الدولي للعلاقات العامة 2012‘ أكبر تجمع لخبراء قطاع العلاقات العامة الدولي في تاريخ الشرق الأوسط، الأمر الذي يجعل من دبي مجدداً محط لأنظار العالم. لهذا السبب وحرصاً منا على ضمان نجاح المؤتمر، توجب علينا عقد الشراكة مع أفضل شركات تنظيم الفعاليات والمؤتمرات، وكانت شركة ’حلول المؤتمرات الدولية‘ الشريك الأمثل لتلبية كافة متطلباتنا".
وبدوره قال أليكساندر لولوا، مدير شركة "حلول المؤتمرات الدولية": "يشكل فوزنا بعقد تنظيم ’المؤتمر الدولي للعلاقات العامة 2012 إضافة هامة إلى تاريخنا الطويل في هذا المجال وإلى محفظة إمكاناتنا المتميزة كشريك مفضل لتنظيم المعارض والمؤتمرات‘. تتمتع شركتنا بخبرة واسعة في تنظيم الفعاليات الدولية، بما يشمل المنتدى الاقتصادي الدولي واجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، ونحن حريصون على توظيف كافة إمكاناتنا ومواردنا لضمان نجاح ’المؤتمر الدولي للعلاقات العامة‘ الذي يجمع نخبة خبراء القطاع من مختلف أنحاء العالم".
ومن جهته، أضاف سونيل جون، رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر الدولي للعلاقات العامة 2012: "نظراً لما يتطلبه تنظيم هذا المؤتمر من خبرة كبيرة في التنظيم اللوجستي وإدارة الفعاليات، كنا نبحث عن الشريك الأمثل الذي يمتلك القدرة على تولي إدارة الطيف الواسع من العمليات التنظيمية، بدءاً بإدارة شؤون الموفدين والمتحدثين وانتهاءً بتنظيم حجوزات السفر والدعم في موقع الحدث. وبذلك جاء اختيارنا لشركة ’حلول المؤتمرات الدولية‘ التابعة لمجموعة الإمارات لما تتميز به من إمكانات رفيعة المستوى في هذا المجال".
تم عقد الدورة السابقة من "المؤتمر الدولي للعلاقات العامة" في العام 2010 في مدينة ليما في البيرو، حيث استقطب الحدث ممثلي القطاع من أكثر من 39 دولة، في حين أقيمت دورة العام 2008 في العاصمة الصينية بكين. وقد اجتذب المؤتمر في هاتين الدورتين اهتمام وسائل الإعلام الدولية ووجه أنظار العالم إلى البلد المضيف، مترقبة ما تخرج به جلسات المؤتمر التي تقام بحضور نخبة خبراء التواصل والإعلام من نتائج. وتجدر الإشارة هنا إلى أن انطلاقة المؤتمر للمرة الأولى كانت من مدينة بروكسل في بلجيكا عام 1955.
وتمتلك شركة "حلول المؤتمرات الدولية، بوصفها تعمل تحت مظلة قسم الوجهات والترفيه التابع لمجموعة الإمارات، الموارد والمواهب والمهارات التي تعود لشركات المجموعة، بما يتضمن طيران الإمارات والمغامرات العربية. وتعمل الشركة بشكل وثيق مع الهيئات والدوائر الحكومية المعنية بقطاعات السياحة والتنمية الاقتصادية والشؤون الثقافية والصحة والتربية والتعليم، كما تجمعها شراكات فاعلة مع أبرز لاعبي قطاع الضيافة على مستوى المنطقة.
· من المتوقع أن يستقطب الحدث الذي يقام كل عامين أكثر من 500 من نخبة خبراء القطاع.
منحت "الجمعية الدولية للعلاقات العامة – فرع الخليج" عقد إدارة دورة العام 2012 من "المؤتمر الدولي للعلاقات العامة" المقرر عقدها في دبي، إلى شركة "حلول المؤتمرات الدولية" (CSI)، بعد تقييم العروض التنافسية التي قدمتها مجموعة من أبرز شركات تنظيم الفعاليات في المنطقة.
تجري فعاليات دورة العام 2012 من "المؤتمر الدولي للعلاقات العامة"، الحدث الذي يقام كل عامين ويجمع أبرز شخصيات العلاقات العامة الدولية للتباحث في أهم التحديات في قطاع التواصل، بين 28 فبراير و1 مارس في دبي، وهي المرة الأولى التي تتم فيها استضافة المؤتمر في الشرق الأوسط.
وتشير التوقعات إلى توافد أكثر من 500 من أبرز شخصيات القطاع لحضور دورة العام 2012 من المؤتمر الذي يتضمن العديد من الجلسات المتمحورة حول ثلاث نقاط أساسية هي: "التحولات السياسية والعلاقات العامة " و"استعادة الثقة: الإعلام ورسالته" و"الممارسات المستقبلية: التواصل في عصر رقمي".
بهذا الخصوص، قال فيصل الزهراني، رئيس "الجمعية الدولية للعلاقات العامة – فرع الخليج": "يعد ’المؤتمر الدولي للعلاقات العامة 2012‘ أكبر تجمع لخبراء قطاع العلاقات العامة الدولي في تاريخ الشرق الأوسط، الأمر الذي يجعل من دبي مجدداً محط لأنظار العالم. لهذا السبب وحرصاً منا على ضمان نجاح المؤتمر، توجب علينا عقد الشراكة مع أفضل شركات تنظيم الفعاليات والمؤتمرات، وكانت شركة ’حلول المؤتمرات الدولية‘ الشريك الأمثل لتلبية كافة متطلباتنا".
وبدوره قال أليكساندر لولوا، مدير شركة "حلول المؤتمرات الدولية": "يشكل فوزنا بعقد تنظيم ’المؤتمر الدولي للعلاقات العامة 2012 إضافة هامة إلى تاريخنا الطويل في هذا المجال وإلى محفظة إمكاناتنا المتميزة كشريك مفضل لتنظيم المعارض والمؤتمرات‘. تتمتع شركتنا بخبرة واسعة في تنظيم الفعاليات الدولية، بما يشمل المنتدى الاقتصادي الدولي واجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، ونحن حريصون على توظيف كافة إمكاناتنا ومواردنا لضمان نجاح ’المؤتمر الدولي للعلاقات العامة‘ الذي يجمع نخبة خبراء القطاع من مختلف أنحاء العالم".
ومن جهته، أضاف سونيل جون، رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر الدولي للعلاقات العامة 2012: "نظراً لما يتطلبه تنظيم هذا المؤتمر من خبرة كبيرة في التنظيم اللوجستي وإدارة الفعاليات، كنا نبحث عن الشريك الأمثل الذي يمتلك القدرة على تولي إدارة الطيف الواسع من العمليات التنظيمية، بدءاً بإدارة شؤون الموفدين والمتحدثين وانتهاءً بتنظيم حجوزات السفر والدعم في موقع الحدث. وبذلك جاء اختيارنا لشركة ’حلول المؤتمرات الدولية‘ التابعة لمجموعة الإمارات لما تتميز به من إمكانات رفيعة المستوى في هذا المجال".
تم عقد الدورة السابقة من "المؤتمر الدولي للعلاقات العامة" في العام 2010 في مدينة ليما في البيرو، حيث استقطب الحدث ممثلي القطاع من أكثر من 39 دولة، في حين أقيمت دورة العام 2008 في العاصمة الصينية بكين. وقد اجتذب المؤتمر في هاتين الدورتين اهتمام وسائل الإعلام الدولية ووجه أنظار العالم إلى البلد المضيف، مترقبة ما تخرج به جلسات المؤتمر التي تقام بحضور نخبة خبراء التواصل والإعلام من نتائج. وتجدر الإشارة هنا إلى أن انطلاقة المؤتمر للمرة الأولى كانت من مدينة بروكسل في بلجيكا عام 1955.
وتمتلك شركة "حلول المؤتمرات الدولية، بوصفها تعمل تحت مظلة قسم الوجهات والترفيه التابع لمجموعة الإمارات، الموارد والمواهب والمهارات التي تعود لشركات المجموعة، بما يتضمن طيران الإمارات والمغامرات العربية. وتعمل الشركة بشكل وثيق مع الهيئات والدوائر الحكومية المعنية بقطاعات السياحة والتنمية الاقتصادية والشؤون الثقافية والصحة والتربية والتعليم، كما تجمعها شراكات فاعلة مع أبرز لاعبي قطاع الضيافة على مستوى المنطقة.