إستقبلت شركة “ بروكتر آند غامبل” “P & G” الرائدة عالميا في صناعة المواد الاستهلاكية في العاصمة لندن والدتي كل من العداءة المغربية سهام الهلالي المتخصصة في سباق 1500 متر و بطلة التيكواندو سناء أتبرور وذلك في إطار دورة الألعاب الأولمبية لندن 2012.
ولقد نظمت هذه العملية الاستثنائية يوم الأحد 5 غشت لتكون بذلك مسك ختام حملة “شكرا أمي”. هذه المبادرة التي لم يسبق لها مثيل والتي أعطت انطلاقتها شركة “بروكتر آند غامبل” في شهر أبريل، مكنت من تكريم أمهات أزيد من 10.000 عداء عبر العالم بأكمله واللواتي يدعمن و يرعين أطفالهن. ولقد تمكنت شركة “بروكتر آند غامبل” من أن تكون أول شريك أولمبي عالمي يمنح ملجأ لعائلات العدائين من أجل مرافقتهم خلال منافسات الألعاب الأولمبية وذلك باستقبالها لهن في منزل “P & G” بلندن.
وحسب ما قاله مدير شركة “بروكتر آند غامبل” في شمال إفريقيا السيد عمر الشناوي: “طلبنا من العدائين ما يمكننا فعله من أجل دعمهم وأجابونا بأن أمهاتهم وعائلاتهم لا يمكنهن دائما إيجاد مكان من أجل الراحة والتسلية والبقاء مجتمعين خلال الألعاب الأولمبية. وكان من المنطقي أن نكرم العدائين باستجابتنا لاحتياجات أمهاتهم و عائلاتهم، لأنه ومنذ عقود، تقف شركة “P & G” بجانب الأمهات وتبدل قصارى جهدها لتطوير حياتهن اليومية بمساعدة علاماتها التجارية”.
ويسترسل رئيس اللجنة الدولية الأولمبية السيد جاك روج قائلا: ” تقدم “P & G” مساهمة مهمة وفريدة من نوعها لهذه الدورة من الألعاب الأولمبية بخلقها لفضاء ترحيبي ودافئ حيث يمكن لعائلات بعض كبار العدائين العالميين الاجتماع فيه. ويمكن لهؤلاء التركيز بشكل كبير وإعطاء كل ما في جعبتهم على الميادين لأنهم متيقنون أن عائلاتهم تعيش في أفضل الظروف”.
ويعد منزل ”P & G” فضاء مناسبا للاسترخاء والعيش سوية، ويمنح راحة تامة وولوجا لأنواع متعددة من الخدمات مع العلامات التجارية الرئيسية للمجموعة. ويمكن للأمهات أيضا تناول وجباتهن داخل هذا المنزل، كما يتوفرن على خدمة الإنترنت التي تمكنهن من الاتصال بشكل دائم مع أقربائهن، زيادة على صالون التجميل “كوفر غيرل” و “أولاي”، وفضاء للألعاب “بامبرز” وفضاء مخصص للغسيل “تايد” و “اريال”.
وتقول السيدة حادة درية أم العداءة سهام الهلالي: “أنا جد فرحة بمجيئي لرؤية سهام الهلالي تجري وهي مرتدية الألوان المغربية. وتعتبر هذه أول مرة أحضر فيها لرؤيتها وهي تشارك في منافسة خارج المغرب وذلك بفضل “P & G”، و هذا شرف كبير بالنسبة لي”.
وتضيف السيدة فاطمة أيت بلا، أم سناء أتبرور: “وأنا أيضا لم يسبق لي أن شاهدت ابنتي تشارك في منافسة للتيكواندو. ولحسن الحظ، أصبح هذا الحلم حقيقة، وها أنا اليوم متواجدة بلندن من أجل مشاهدة ابنتي وهي تشارك في الألعاب الأولمبية… شكرا لِـ “P & G”".
ولقد أنجزت “P & G” سلسلة من أشرطة الفيديو القصيرة التي تظهر الروابط التي تجمع العدائين وأمهاتهم وتكشف عن كيفية قيامهن بتربية أطفالهن، وذلك تكريما لأمهات الألعاب الأولمبية. وهناك أزيد من 60 شريطا من هذه الأشرطة متوفرة على موقع “يوتوب” على الرابط التالي: http://www.youtube.com/watch?v=dZhwZI1wWGU
ولقد نظمت هذه العملية الاستثنائية يوم الأحد 5 غشت لتكون بذلك مسك ختام حملة “شكرا أمي”. هذه المبادرة التي لم يسبق لها مثيل والتي أعطت انطلاقتها شركة “بروكتر آند غامبل” في شهر أبريل، مكنت من تكريم أمهات أزيد من 10.000 عداء عبر العالم بأكمله واللواتي يدعمن و يرعين أطفالهن. ولقد تمكنت شركة “بروكتر آند غامبل” من أن تكون أول شريك أولمبي عالمي يمنح ملجأ لعائلات العدائين من أجل مرافقتهم خلال منافسات الألعاب الأولمبية وذلك باستقبالها لهن في منزل “P & G” بلندن.
وحسب ما قاله مدير شركة “بروكتر آند غامبل” في شمال إفريقيا السيد عمر الشناوي: “طلبنا من العدائين ما يمكننا فعله من أجل دعمهم وأجابونا بأن أمهاتهم وعائلاتهم لا يمكنهن دائما إيجاد مكان من أجل الراحة والتسلية والبقاء مجتمعين خلال الألعاب الأولمبية. وكان من المنطقي أن نكرم العدائين باستجابتنا لاحتياجات أمهاتهم و عائلاتهم، لأنه ومنذ عقود، تقف شركة “P & G” بجانب الأمهات وتبدل قصارى جهدها لتطوير حياتهن اليومية بمساعدة علاماتها التجارية”.
ويسترسل رئيس اللجنة الدولية الأولمبية السيد جاك روج قائلا: ” تقدم “P & G” مساهمة مهمة وفريدة من نوعها لهذه الدورة من الألعاب الأولمبية بخلقها لفضاء ترحيبي ودافئ حيث يمكن لعائلات بعض كبار العدائين العالميين الاجتماع فيه. ويمكن لهؤلاء التركيز بشكل كبير وإعطاء كل ما في جعبتهم على الميادين لأنهم متيقنون أن عائلاتهم تعيش في أفضل الظروف”.
ويعد منزل ”P & G” فضاء مناسبا للاسترخاء والعيش سوية، ويمنح راحة تامة وولوجا لأنواع متعددة من الخدمات مع العلامات التجارية الرئيسية للمجموعة. ويمكن للأمهات أيضا تناول وجباتهن داخل هذا المنزل، كما يتوفرن على خدمة الإنترنت التي تمكنهن من الاتصال بشكل دائم مع أقربائهن، زيادة على صالون التجميل “كوفر غيرل” و “أولاي”، وفضاء للألعاب “بامبرز” وفضاء مخصص للغسيل “تايد” و “اريال”.
وتقول السيدة حادة درية أم العداءة سهام الهلالي: “أنا جد فرحة بمجيئي لرؤية سهام الهلالي تجري وهي مرتدية الألوان المغربية. وتعتبر هذه أول مرة أحضر فيها لرؤيتها وهي تشارك في منافسة خارج المغرب وذلك بفضل “P & G”، و هذا شرف كبير بالنسبة لي”.
وتضيف السيدة فاطمة أيت بلا، أم سناء أتبرور: “وأنا أيضا لم يسبق لي أن شاهدت ابنتي تشارك في منافسة للتيكواندو. ولحسن الحظ، أصبح هذا الحلم حقيقة، وها أنا اليوم متواجدة بلندن من أجل مشاهدة ابنتي وهي تشارك في الألعاب الأولمبية… شكرا لِـ “P & G”".
ولقد أنجزت “P & G” سلسلة من أشرطة الفيديو القصيرة التي تظهر الروابط التي تجمع العدائين وأمهاتهم وتكشف عن كيفية قيامهن بتربية أطفالهن، وذلك تكريما لأمهات الألعاب الأولمبية. وهناك أزيد من 60 شريطا من هذه الأشرطة متوفرة على موقع “يوتوب” على الرابط التالي: http://www.youtube.com/watch?v=dZhwZI1wWGU
وبعد أن أعطيت انطلاقة حملة “شكرا أمي” في شهر أبريل، ستستمر هذه الأخيرة حتى نهاية دورة الألعاب الأولمبية وأولمبياد المعاقين. وبهذه المناسبة، جميع منتوجات شركة “P & G” متوفرة في أزيد من 4 ملايين محل عبر العالم، كما تعهدت هذه الأخيرة بالتبرع بقيمة 5 ملايين دولار لدعم الأنشطة الرياضية المخصصة للشباب من خلال مبيعات علاماتها التجارية، ويمكن بذلك لأكثر من مليون شخص عبر العالم، الإستفادة من البرامج الرياضية.
.jpg)
