في إطار أنشطتها الخيرية والاجتماعية ، نظمت إكدوم بشراكة مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالدار البيضاء الكبرى وجمعية الجسر ، يوم التضامن الأول لفائدة مدرسة معاوية بن أبي سفيان - نيابة درب السلطان الفداء ، حي القريعة في الدار البيضاء.
في إطار سعيها المتواصل لتطوير أنشطتها الخيرية الموجهة لقطاع التعليم ، وبعد تمويلها للسنة الثانية على التوالي ، لمشاريع تشييد مكتبات بنحو 11 من المؤسسات التعليمية الابتدائية (مقابل 10 مؤسسات في 2010)، نظمت إكدوم يوم التضامن الأول، بتاريخ السبت 24 دجنبر ، لفائدة مدرسة معاوية بن أبي سفيان - نيابة درب السلطان الفداء ، حي القريعة في الدار البيضاء بشراكة مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالدار البيضاء الكبرى وجمعية الجسر .
وتم خلال هذا اليوم تنظيم زيارة للمدرسة من طرف مسؤولي إكدوم استقبالهم لاظهار الذين استقبلوا بحفاوة كبيرة من طرف الأطفال. وقد تم الملتقى في جو احتفالي حيث تم تنظيم مجموعة من أوراض العمل في الصباغة والبستنة التي شارك فيها الأطفال.
في الواقع ، حرصت مدرسة معاوية بن أبي سفيان على تخصيص يوم التضامن حول موضوع البيئة لتثقيف الأطفال حول أهمية البيئة. وفي هذا الإطار تم تغيير كل المصابيح بأخرى اقتصادية.
وتعكس هذه المبادرة أن المدرسة المغربية على وعي تام بأهمية البيئة. بالإضافة إلى ذلك ، يبرهن يوم التضامن أن المدرسة المغربية قادرة على إقامة شراكات مع القطاع الخاص، والعمل على المساهمة في مبادرات تتماشى مع احتياجاتها.
وقد مكنت الدورة الأولى لهذا اليوم التضامني الناجح، من تجنيد العاملين بإكدوم، وتعزيز شعورهم بالانتماء والتجمع حول نفس القضية، والمتمثلة في محاربة ظاهرة الهدر المدرسي.
في إطار سعيها المتواصل لتطوير أنشطتها الخيرية الموجهة لقطاع التعليم ، وبعد تمويلها للسنة الثانية على التوالي ، لمشاريع تشييد مكتبات بنحو 11 من المؤسسات التعليمية الابتدائية (مقابل 10 مؤسسات في 2010)، نظمت إكدوم يوم التضامن الأول، بتاريخ السبت 24 دجنبر ، لفائدة مدرسة معاوية بن أبي سفيان - نيابة درب السلطان الفداء ، حي القريعة في الدار البيضاء بشراكة مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالدار البيضاء الكبرى وجمعية الجسر .
وتم خلال هذا اليوم تنظيم زيارة للمدرسة من طرف مسؤولي إكدوم استقبالهم لاظهار الذين استقبلوا بحفاوة كبيرة من طرف الأطفال. وقد تم الملتقى في جو احتفالي حيث تم تنظيم مجموعة من أوراض العمل في الصباغة والبستنة التي شارك فيها الأطفال.
في الواقع ، حرصت مدرسة معاوية بن أبي سفيان على تخصيص يوم التضامن حول موضوع البيئة لتثقيف الأطفال حول أهمية البيئة. وفي هذا الإطار تم تغيير كل المصابيح بأخرى اقتصادية.
وتعكس هذه المبادرة أن المدرسة المغربية على وعي تام بأهمية البيئة. بالإضافة إلى ذلك ، يبرهن يوم التضامن أن المدرسة المغربية قادرة على إقامة شراكات مع القطاع الخاص، والعمل على المساهمة في مبادرات تتماشى مع احتياجاتها.
وقد مكنت الدورة الأولى لهذا اليوم التضامني الناجح، من تجنيد العاملين بإكدوم، وتعزيز شعورهم بالانتماء والتجمع حول نفس القضية، والمتمثلة في محاربة ظاهرة الهدر المدرسي.
