كشف فريق من الباحثين العالميين الخميس عن لصقة جلدية أكثر رقة من الشعرة تقيس سرعة القلب والنشاط الدماغي والعضلي بفضل أجهزة استشعار إلكترونية.وقد اتاح هذا النظام الجلدي الالكتروني لفريق المهندسينوالعلماء تطوير فئة جديدة من الأدوات الالكترونية الصغرى، أي أجهزة استشعار وأضواء وأجهزة ارسال صغيرة، بالاضافة إلى شبكة من الأسلاك لربطها ببعضها البعض.
ونشرت هذه الأعمال في مجلة "ساينس" الأميركية بتاريخ 12 آب/أغسطس.
ويقول جون روجرز وهو بروفسور في جامعة ايلينوي "كان هدفنا تطوير تكنولوجيا الكترونية تندمج مع بشرة الإنسان بطريقة تكون فيها غير مرئية آليا ونفسيا بالنسبة إلى المستخدم".
ويضيف "وجدنا حلا يتضمن أجهزة تتمتع بخصائص فيزيائية تتوافق مع الجلد. إنها تكنولوجيا تجعل التمييز بين الالكترونيات وعلم الأحياء صعبا".
فيما تعتبر التكنولوجيات الحالية التي تقيس سرعة القلب والموجات الدماغية والنشاط العضلي ثقيلة ومزعجة، يسمح النظام الالكتروني الجلدي بوضع أجهزة استشعار على البشرة من دون أن يتنبه المريض لذلك.
ويعتبر وزن أجهزة الاستشعار هذه معدوما وهي ليست موصولة بجهاز خارجي وتتطلب القليل من الكهرباء لتعمل.
ويمكنها أن تستمد الطاقة من اشعاعات كهرمغناطيسية ومن اجهزة استشعار شمسية صغيرة.
ونشرت هذه الأعمال في مجلة "ساينس" الأميركية بتاريخ 12 آب/أغسطس.
ويقول جون روجرز وهو بروفسور في جامعة ايلينوي "كان هدفنا تطوير تكنولوجيا الكترونية تندمج مع بشرة الإنسان بطريقة تكون فيها غير مرئية آليا ونفسيا بالنسبة إلى المستخدم".
ويضيف "وجدنا حلا يتضمن أجهزة تتمتع بخصائص فيزيائية تتوافق مع الجلد. إنها تكنولوجيا تجعل التمييز بين الالكترونيات وعلم الأحياء صعبا".
فيما تعتبر التكنولوجيات الحالية التي تقيس سرعة القلب والموجات الدماغية والنشاط العضلي ثقيلة ومزعجة، يسمح النظام الالكتروني الجلدي بوضع أجهزة استشعار على البشرة من دون أن يتنبه المريض لذلك.
ويعتبر وزن أجهزة الاستشعار هذه معدوما وهي ليست موصولة بجهاز خارجي وتتطلب القليل من الكهرباء لتعمل.
ويمكنها أن تستمد الطاقة من اشعاعات كهرمغناطيسية ومن اجهزة استشعار شمسية صغيرة.