تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لأحد المدرسين المصريين، يقوم خلاله بشرح المنهج الدراسي لعشرات الطالبات داخل إحدى القاعات بطريقة غير تقليدية باستخدام الموسيقى والأغاني الشعبية والطبل والرقص، مستعيناً براقص التنورة، بهدف تحفيزهن على فهم المقرر الدراسي وإدخال البهجة على نفوسهن.
وللوهلة الأولى، يبدو المشهد وكأنه جزء من حفل فني من الفلكلور الشعبي.
والواضح من الفيديو أنها محاضرة يلقيها المدرس على طالبات بإحدى القاعات الخاصة المستأجرة، وهو إجراء متبع في العديد من المحافظات المصرية، يقوم خلاله المدرسون باستئجار القاعات بالمراكز التعليمية، لجمع الطلاب أثناء مرحلة المراجعات النهائية للمواد الدراسية وبالأخص طلبة الثانوية العامة.
واعتمدت الطريقة التي اتبعها المدرس على ترديد المعلومات مع وجود موسيقى شعبية وراقص التنورة، ومن ثم رددت الطالبات المعلومات خلف المدرس بطريقة فكاهية ممتلئين بالبهجة.
وتباينت ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعي، بين مؤيد ومعارض، بشأن تلك الطريقة في التدريس والمراجعة.
ففي الوقت الذى قال فيه أحد المدونين، ويدعى محمد نور: 'ده أستاذ عمر حامد مدرس الفلسفة والمنطق بمنطقة حلوان التعليمية، بجد أستاذ جامد جداً كنت من تلاميذه وجبت الدرجة النهائية على إيده'.
إلا أن آخرين اتهموه بأن هذه الطريقة تشتت الطلبة، وتمنعهم من التركيز خلال شرح المنهج، نظراً لبث أغان شعبية أثناء المحاضرة.
وللوهلة الأولى، يبدو المشهد وكأنه جزء من حفل فني من الفلكلور الشعبي.
والواضح من الفيديو أنها محاضرة يلقيها المدرس على طالبات بإحدى القاعات الخاصة المستأجرة، وهو إجراء متبع في العديد من المحافظات المصرية، يقوم خلاله المدرسون باستئجار القاعات بالمراكز التعليمية، لجمع الطلاب أثناء مرحلة المراجعات النهائية للمواد الدراسية وبالأخص طلبة الثانوية العامة.
واعتمدت الطريقة التي اتبعها المدرس على ترديد المعلومات مع وجود موسيقى شعبية وراقص التنورة، ومن ثم رددت الطالبات المعلومات خلف المدرس بطريقة فكاهية ممتلئين بالبهجة.
وتباينت ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعي، بين مؤيد ومعارض، بشأن تلك الطريقة في التدريس والمراجعة.
ففي الوقت الذى قال فيه أحد المدونين، ويدعى محمد نور: 'ده أستاذ عمر حامد مدرس الفلسفة والمنطق بمنطقة حلوان التعليمية، بجد أستاذ جامد جداً كنت من تلاميذه وجبت الدرجة النهائية على إيده'.
إلا أن آخرين اتهموه بأن هذه الطريقة تشتت الطلبة، وتمنعهم من التركيز خلال شرح المنهج، نظراً لبث أغان شعبية أثناء المحاضرة.