[المقطع الأول]
كان بالها غي فالقراية ديالها تحشم من خيالها
راسها محني فالأرض تمشي نيشان نالدار مللي الحصة تسالا
عقلها كان نقي تفكر كيف تجي من اللولا
صحاباتها قلال و طبعاً ماشي كسالا
حلم ديالها تكون طبيبة
مللي كتشوف البنات سقطوا كتجيها غريبة
حيث هي كتبكي إذا جات من اللولا قريبة
أما إذا جابت غير معدل مصيبة
والديها فالدار كايعيطوا ليها غي المرضية
عملوا كثر من جهدهم أو رباوها أحسن تربية
وخا اللي مربي فهاد الوقت كيقولولوا نية
حيث فالمجتمع الفاسد كيكون غير ضحية
كبرت نقية ذكية وربي عطاها الزين
قلبها الحنين عمرو فالدنيا كان حزين
حتى عرفت بللي كاين فالدنيا شياطين
و ذياب و كلاب عاملين عليها العين
[اللازمة]
ماتمشيشْ باشْ ماتبكيشْ
متقشي بالكذوب و خلي الشرف يعيشْ
متخلي حتى ذيـــب من قلبك قريب
يفرسْ أغلى معندك و فالصبح يغـــــيب
أَختي ماتمشيشْ باشْ ماتبكيشْ
متقشي بالكذوب و خلي الشرف يعيشْ
متخلي حتى ذيـــب من قلبك قريب
يفرسْ أغلى معندك و فالصبح يغـــــيب
[المقطع الثاني]
پوڭوص فباب الليسي واقف تالف
موالف يضحك لبنات الناس قلبو من الرحمة ولا ناشف
رَاد البال بللي كبرات قالها بغيت نتعارف
حڭراتو كيفما حڭرات اللي قبل منو يمكن ألف
خونا بقى حالف ڭابلها غير غنان
اللي مادوخ بولد فلان دوخ بالحب و الحنان وعندو حلاوة اللسان
كون مرة كريمة نهار على نهار الغنزورة ولات بسيمة
صحباتها دخلوا معها قالولها متكونشي معقدة
مسكين كيحماق عليك حشومة عليك تعملو هكذا
عطيه النمرة دالتلفون بعد
و هادشي عادي راكي ماشي أول وحدة
خونا موهوب فالتمثيل كلالها عقلها
بالها اللي كان مشغول بالقراية دبا بيه تبلا
ولات ترجع للدار مفافية و معطلة
والديها فغفلة باقيين كايشوفوها طفلة
[المقطع الثالث]
واحد النهار قالها بغيت نكونوا الراس فالراس
حيث كان مأكد بللي صافي بغاتو بلا قياس
دغيا زرّفها وخلاها تهرب من الكلاس
مشات معاه وهي تايقة بللي ولد الناس
دخلات برجلها حتى وصلات نفراش الفخ
عاد عرفات بللي الشرف ديالها غايتوسخ
شافت كيف الحبيب ولا ذيب فلحمها يفرس
بقات مصدومة وغير كاتبكي بلا حس
الوحش سالا فتح لها الباب تمشي فحالها
حالتها حالة باقة متاقت بللي جرالها
قلبها مجروح و خايفة من الدمعة تفضحها
تقلب الصفحة ولا حسن لها تقول مالها
مشالها كولشي بقى لها غير السر المدفون
عارفة بللي السر شحال مابقى عايخون
و الذيب باقي فباب الليسي فاين كايكون
و مخاسر والو بدل غير التلفون
لى معندك و فالصبح يغـــــيب
كان بالها غي فالقراية ديالها تحشم من خيالها
راسها محني فالأرض تمشي نيشان نالدار مللي الحصة تسالا
عقلها كان نقي تفكر كيف تجي من اللولا
صحاباتها قلال و طبعاً ماشي كسالا
حلم ديالها تكون طبيبة
مللي كتشوف البنات سقطوا كتجيها غريبة
حيث هي كتبكي إذا جات من اللولا قريبة
أما إذا جابت غير معدل مصيبة
والديها فالدار كايعيطوا ليها غي المرضية
عملوا كثر من جهدهم أو رباوها أحسن تربية
وخا اللي مربي فهاد الوقت كيقولولوا نية
حيث فالمجتمع الفاسد كيكون غير ضحية
كبرت نقية ذكية وربي عطاها الزين
قلبها الحنين عمرو فالدنيا كان حزين
حتى عرفت بللي كاين فالدنيا شياطين
و ذياب و كلاب عاملين عليها العين
[اللازمة]
ماتمشيشْ باشْ ماتبكيشْ
متقشي بالكذوب و خلي الشرف يعيشْ
متخلي حتى ذيـــب من قلبك قريب
يفرسْ أغلى معندك و فالصبح يغـــــيب
أَختي ماتمشيشْ باشْ ماتبكيشْ
متقشي بالكذوب و خلي الشرف يعيشْ
متخلي حتى ذيـــب من قلبك قريب
يفرسْ أغلى معندك و فالصبح يغـــــيب
[المقطع الثاني]
پوڭوص فباب الليسي واقف تالف
موالف يضحك لبنات الناس قلبو من الرحمة ولا ناشف
رَاد البال بللي كبرات قالها بغيت نتعارف
حڭراتو كيفما حڭرات اللي قبل منو يمكن ألف
خونا بقى حالف ڭابلها غير غنان
اللي مادوخ بولد فلان دوخ بالحب و الحنان وعندو حلاوة اللسان
كون مرة كريمة نهار على نهار الغنزورة ولات بسيمة
صحباتها دخلوا معها قالولها متكونشي معقدة
مسكين كيحماق عليك حشومة عليك تعملو هكذا
عطيه النمرة دالتلفون بعد
و هادشي عادي راكي ماشي أول وحدة
خونا موهوب فالتمثيل كلالها عقلها
بالها اللي كان مشغول بالقراية دبا بيه تبلا
ولات ترجع للدار مفافية و معطلة
والديها فغفلة باقيين كايشوفوها طفلة
[المقطع الثالث]
واحد النهار قالها بغيت نكونوا الراس فالراس
حيث كان مأكد بللي صافي بغاتو بلا قياس
دغيا زرّفها وخلاها تهرب من الكلاس
مشات معاه وهي تايقة بللي ولد الناس
دخلات برجلها حتى وصلات نفراش الفخ
عاد عرفات بللي الشرف ديالها غايتوسخ
شافت كيف الحبيب ولا ذيب فلحمها يفرس
بقات مصدومة وغير كاتبكي بلا حس
الوحش سالا فتح لها الباب تمشي فحالها
حالتها حالة باقة متاقت بللي جرالها
قلبها مجروح و خايفة من الدمعة تفضحها
تقلب الصفحة ولا حسن لها تقول مالها
مشالها كولشي بقى لها غير السر المدفون
عارفة بللي السر شحال مابقى عايخون
و الذيب باقي فباب الليسي فاين كايكون
و مخاسر والو بدل غير التلفون
لى معندك و فالصبح يغـــــيب