يتواجد النجم اللبناني فضل شاكر بين جدران السجن بتهمة إطلاق النار والتعدي بالضرب على زوج ابنته، بعد خلافات نشبت بينهما بسبب زواجه من ابنته سرا الأسبوع الماضي، ورغم الوساطات السياسية التي تدخلت للإفراج عن فضل إلا أن الرئيس اللبناني ووزير داخليته رفضا ذلك.
قصة الخلاف بين النجم اللبناني وزوج ابنته تعود إلى قرابة السنة تقريبا، عندما تقدم هشام مكي إلى فضل شاكر بطلب الزواج من ابنته، وقابل فضل هذا الطلب بالرفض لأنه مسيحي في حين يدين فضل شاكر وعائلته بمن فيهم ابنته بالإسلام، وهو الأمر الذي جعل هشام مكي يفكر في حيلة للزواج من ابنته في ظل اعتراضه، ليتفق بعدها مع ابنه فضل على الزواج منها في السر ودون علم أهلها.
ورغم أن فضّل تكتم عن الموضوع حتى لا يتسرب إلى الإعلام، إلا أن ذلك لم يمنع من تطور المشاكل بينهما وأخذت منحى خطيرا عندما اكتشف فضل شاكر اختفاء ابنته يوم الخميس، كما تلقى رسائل على هاتفه النقال من زوج ابنته، تضمنت استفزازاً وتهديداً من صهره هشام مكي، وهو الأمر الذي دفع بمقربين من فضل التوجه إلى منزل مكي حيث حدث شجار بين الطرفين تخلله إطلاق نار، ليتم إثرها اعتقال الفنان فضل شاكر وخمسة أشخاص آخرين كانوا معه خلال الحادثة.
ورغم تدخل جهات سياسية على مستوى عال في لبنان وسعيها للإفراج عن الفنان فضل شاكر إلا أن فضل مازال بين جدران السجن بسبب إصرار رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان ووزير الداخلية مروان شربل على استمرار توقيفه.
قصة الخلاف بين النجم اللبناني وزوج ابنته تعود إلى قرابة السنة تقريبا، عندما تقدم هشام مكي إلى فضل شاكر بطلب الزواج من ابنته، وقابل فضل هذا الطلب بالرفض لأنه مسيحي في حين يدين فضل شاكر وعائلته بمن فيهم ابنته بالإسلام، وهو الأمر الذي جعل هشام مكي يفكر في حيلة للزواج من ابنته في ظل اعتراضه، ليتفق بعدها مع ابنه فضل على الزواج منها في السر ودون علم أهلها.
ورغم أن فضّل تكتم عن الموضوع حتى لا يتسرب إلى الإعلام، إلا أن ذلك لم يمنع من تطور المشاكل بينهما وأخذت منحى خطيرا عندما اكتشف فضل شاكر اختفاء ابنته يوم الخميس، كما تلقى رسائل على هاتفه النقال من زوج ابنته، تضمنت استفزازاً وتهديداً من صهره هشام مكي، وهو الأمر الذي دفع بمقربين من فضل التوجه إلى منزل مكي حيث حدث شجار بين الطرفين تخلله إطلاق نار، ليتم إثرها اعتقال الفنان فضل شاكر وخمسة أشخاص آخرين كانوا معه خلال الحادثة.
ورغم تدخل جهات سياسية على مستوى عال في لبنان وسعيها للإفراج عن الفنان فضل شاكر إلا أن فضل مازال بين جدران السجن بسبب إصرار رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان ووزير الداخلية مروان شربل على استمرار توقيفه.